ضمن سعيها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، نظّم قسم اللغة الانكليزية/ كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة واسط، بالتعاون مع وحدة التعليم المستمر، دورة تدريبية تخصصية بعنوان:
“الاستدامة والتواصل: دور اللغة الإنجليزية في مواجهة التحديات البيئية”، وذلك للفترة من 20 إلى 24 نيسان 2025، بمشاركة نخبة من تدريسي قسم اللغة الإنجليزية.

وشهد افتتاح الدورة حضورًا رسميًا مميزًا، تمثل بـ الأستاذ الدكتور صبيح لفتة مساعد رئيس الجامعة، والأستاذ المساعد الدكتور عمار داود مدير وحدة التخطيط، والأستاذ الدكتور محمود عراك عميد الكلية، والأستاذ الدكتور هاشم الحسيني رئيس قسم اللغة الإنجليزية.

سلطت الدورة الضوء على العلاقة بين اللغة والتعليم من جهة، والاستدامة البيئية والاجتماعية والاقتصادية من جهة أخرى، من خلال محاضرات ربطت بشكل مباشر بين مواضيع اللغة الإنجليزية وأهداف التنمية المستدامة (SDGs)، ومن أبرز المحاور:

  1. Green Business and Ethical Consumerism: Using Language to Promote Sustainable Choices
    قدّمتها م.م. سمانة ناصر عبد اللطيف

الهدف 12: الاستهلاك والإنتاج المسؤولان

الهدف 13: العمل المناخي

الهدف 4: التعليم الجيد

  1. Green Teaching: Sustainable Approaches in English Language Education
    قدّمتها م.م. زهراء حسن نعمة

الهدف 4: التعليم الجيد

الهدف 13: العمل المناخي

الهدف 17: عقد الشراكات لتحقيق الأهداف

  1. The Language of Sustainability: Effective Communication for Greener Future
    قدّمتها م.م. سجى عماد جابي

الهدف 13: العمل المناخي

الهدف 11: مدن ومجتمعات محلية مستدامة

الهدف 16: السلام والعدل والمؤسسات القوية

  1. Sustainable Tourism and Cultural Preservation: Communication for Responsive Future
    قدّمها م.م. سجى عبد الأمير هادي و م. م. بشرى عبد حسن

الهدف 8: العمل اللائق ونمو الاقتصاد

الهدف 11: مدن ومجتمعات مستدامة

الهدف 15: الحياة في البر

  1. Eco-Literature: Exploring Sustainability Through English Literature
    قدّمها م.م. كرار عيسى عبدالحسين

الهدف 13: العمل المناخي

الهدف 4: التعليم الجيد

الهدف 5: المساواة بين الجنسين

هدفت الدورة إلى تعميق الوعي بأهداف التنمية المستدامة وربطها بالمحتوى الأكاديمي، وتأكيد دور الأقسام الإنسانية واللغوية في دعم التحول نحو بيئة أكثر وعيًا واستدامة من خلال أدوات اللغة والتواصل الفعّال.