تضمن البحث الذي حمل عنوان ( التنوع الثقافي في دولة ماليزيا اللغة انموذجا ) الكشف عن اثار هذه الظاهرة واثرها في قوة الدولة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ودورها في بناء القوة الذاتية .

وقد بينت الباحثة  ان هذه الدولة الاسيوية ذات تركيب اثنوجرافي ليشمل الاقلية الملاوية وهم سكان ارض الدولة والصينيون ذات الاقلية الاكبر وجودا والاقلية الهندية فضلا عن الاقليات الاوراسية

واوضحت انه على اساس هذا التنوع تنوعت اللغات في ماليزيا واصبح من الضروري دراسة التنوع الثقافي ذي الانتماء المشترك في الدولة الواحدة لا سيما التنوع اللغوي واضافت ان هذا التنوع من افضل الطرق لمعرفة شخصية الدولة وخصائصها فاللغة هي البيئة الفكرية التي نعيش فيها وحلقة الوصل التي تربط الدولة على مر الزمن .