تدريسي بجامعة واسط يصدر مجموعة شعرية بعنوان ( إليها فقط )
وقال المؤلف ان الكتاب احتوى في طياته على (30) قطعة شعرية مختلفة معبرة لا تبنى عادة بجمل غافلت الوعي وتنفر وحدها متحدية المنطق وإنما هي تفاعل بين الروح والإحساس والعقل والألم تجتمع كلها سويا لتلد قطعة فنية مكتنزة العبارات ممشوقة القوام مليئة بالتفاصيل المحفزة ، ويخلق نوعا تفرد عن غيره فتوجد القصيدة الاعتيادية والقصيدة المتسيدة ، وكلما تحدثت القصيدة عن تاريخ أقدم تجد ميلا وهوى لمن عاش تلك التجربة التي محا النسيان بعض ملامحها في مخياله وحولها إلى صورة غير مكتملة الوضوح تصلح للعمومية أكثر مما تصلح للشخصنة .