تهدف الدراسة إلى عقد موازنة بين المعلومات الجغرافية والتاريخية التي وردت في أسفار العهد القديم عن ممالك شرق الأردن (ادوم ,مؤاب,عمون) مع المعطيات التاريخية من وثائق ولقى اثارية تم الكشف عنها في شرق الأردن.

وتوصلت الدراسة من خلال فصولها الثلاثة إلى عدة نتائج من بينها إن اسم ادوم أطلق على منطقة جغرافية وليس كيان سياسي أو عرقي وان حدود الادوميين الدقيقة تختلف من وقت لاخرتبعا للتغيرات السياسية التي كانت تؤثر على الممالك المحيطة بهم.