الذي يعتبر من بناة الحركة الإسلامية ومن طليعة الذين واجهوا النظام البعثي المقبور، فكان رحمه الله عالماً مهذباً وطاهراً ورعاً، متصفاً بالسجايا الأخلاقية الرفيعة والصلاح والسداد العلمي وخدمة الفقراء، وكانت حياته الطاهرة وسلوكه الإنساني مثالاً للتقوى والورع ورحيله بمثابة خسارة كبيرة للعراق.

سائلين المولى العلي القدير الرحمة والغفران لفقيدنا الغالي

الأستاذ الدكتور

عبد الرزاق احمد النصيري

  رئيس جامعة واسط